مشاهد صادمة و مروعة لعملية انتشال أطفال فلسطينيين شهداء عالقين بين ركام منزلهم الذي دمره الاحتلال على رؤوسهم في رفح جنوب قطاع غزة. دماء أطفالنا في رقاب كل الخانعين والمتخاذلين و الصامتين والمتواطئين. من خذل مسلما خذله الله في الدنيا والآخرة. حسبنا الله ونعم
المقاطع التي ينشرها جيش وجنود الإحتلال لها تفسيرٌ واحد؛ أنه جيش من المجانين، وكتلٌ من العقد النفسية، ومجموعاتٌ من الحاقدين الحاسدين على كل ما هو مسلمٌ وعربي
يبدو أن إسرائيل ومن خلال “عيونها” في القصر الملكي المغربي أندري أزولاي تريد مولاي رشيد وريثا للعرش في المغرب!! هل تخلى مدير المخابرات الخارجية ياسين المنصوري و مدير الأمن الداخلي الحموشي عن صديقهم الملك
هذه هي المرة الثامنة التي نستعد فيها للنزوح بعد تهديد رفح قبل قليل، والمنطقة التي يريد الاحتلال أن نذهب إليها صحراء قاحلة لا يوجد بها ماء ولا صرف صحي ولا بنية تحتية ولا أدنى مقومات الحياة!! نسأل الله أن يربط على قلوبنا ويكتب أجرنا ويفرج كربنا، ويرفع عنا هذا البلاء بلطفه
نتنياهو بقيت له ورقة واحدة كان يفاوض بها (رفح)… إن استنفذها سوف يفقد كل أوراقه. في حين أن للمقاومة كلّ أوراقها: وجودها… سيطرتها… سلاحها… الأسرى…صمود شعبها… انتشار صيتها وفاعلية خيارها…
فقط لإشباع غريزة جيشه الحيوانية يقتحم معبر رفح ويدمر كل شيء، ويطلق النار تجاه كل شيء وهو يعلم أنه معبر إنساني مدني.. هذه رسالة للعالم بأن الكيان المجرم ماضِ في حرب الإبادة الجماعية دون توقف.. وهي رسالة للأشقاء في مصر أن الكيان الصهيوني لا يُعطي أي قيمة أو معنى للعلاقة مع مصر، كما أنه لا
غزة ما تزال تُباد واسرا.ئيل ما تزال ترتكب في جرائمها والبعض بدأ يتعب من مجرد الحديث عن غز.ة ويلوم من يُذّكر بمأساتها بقوله أن الدنيا أكبر من غز.ة وأن الحياة يجب أن تستمر… يا أنت الدور جاي عليك بعد تصفية المقاومة في غزة لا قدر الله وحينها لات ساعة
بخلاف القنبلة التي فجرها ماكرون قبل خمس سنوات، فقد فاجأ الجميع يوم الخميس الماضي 2 مايو 2024، حينما فجر قنبلة أكبر منها وعلى صفحات مجلة ” الإيكونوميست” -أيضا- في حواره الذي أجراه معها، حيث قال ما خلاصته “إن الحضارة الغربية يمكن أن تموت، وأن نهايتها يمكن أن تكون وحشية، وأن هذا يمكن أن يحدث بسرعة
لماذا تزعجهم الحركة الطلابية؟ ففي الأخير هي جامعات لها حرمها المحدد وليس لها أثر سياسي سريع ومباشر! الإجابة تكمن في دراسة التاريخ… الحركات الطلابية هي دوما شرارة تغيير بنيوي عميق الأثر. وهذا ما يرعبهم… ويجعل خياراتهم محدودة (محصورة لحد الآن في القمع
بدكم تعرفوا قديش الفلسطيني متعلق بأرضه؟! تم إبادة غزة عن بكرة أبيها، وتم طحن عظام أهلها، وتم نسف أغلب البيوت فيها، وتم تدمير البنية التحتية من مياه، وصرف صحي، وشبكات الكهرباء، والمشافي، والمدارس، والجامعات، والأسواق، وفقد كل الناس وظائفهم وتجارتهم ومصالحهم!! ومع ذلك فإن أعظم أمنية لأهل غزة الآن أن يعودوا إلى بيوتهم المدمرة، وينصبوا