غزة ما تزال تُباد واسرا.ئيل ما تزال ترتكب في جرائمها والبعض بدأ يتعب من مجرد الحديث عن غز.ة ويلوم من يُذّكر بمأساتها بقوله أن الدنيا أكبر من غز.ة وأن الحياة يجب أن تستمر… يا أنت الدور جاي عليك بعد تصفية المقاومة في غزة لا قدر الله وحينها لات ساعة
بخلاف القنبلة التي فجرها ماكرون قبل خمس سنوات، فقد فاجأ الجميع يوم الخميس الماضي 2 مايو 2024، حينما فجر قنبلة أكبر منها وعلى صفحات مجلة ” الإيكونوميست” -أيضا- في حواره الذي أجراه معها، حيث قال ما خلاصته “إن الحضارة الغربية يمكن أن تموت، وأن نهايتها يمكن أن تكون وحشية، وأن هذا يمكن أن يحدث بسرعة
لماذا تزعجهم الحركة الطلابية؟ ففي الأخير هي جامعات لها حرمها المحدد وليس لها أثر سياسي سريع ومباشر! الإجابة تكمن في دراسة التاريخ… الحركات الطلابية هي دوما شرارة تغيير بنيوي عميق الأثر. وهذا ما يرعبهم… ويجعل خياراتهم محدودة (محصورة لحد الآن في القمع
بدكم تعرفوا قديش الفلسطيني متعلق بأرضه؟! تم إبادة غزة عن بكرة أبيها، وتم طحن عظام أهلها، وتم نسف أغلب البيوت فيها، وتم تدمير البنية التحتية من مياه، وصرف صحي، وشبكات الكهرباء، والمشافي، والمدارس، والجامعات، والأسواق، وفقد كل الناس وظائفهم وتجارتهم ومصالحهم!! ومع ذلك فإن أعظم أمنية لأهل غزة الآن أن يعودوا إلى بيوتهم المدمرة، وينصبوا
ألا يخجل العربي المطبّع عندما يسمع أن كولومبيا غير العربية وغير المسلمة وغير القريبة جغرافيا أعلنت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الاحتلال الاسرائيلي إبتداءً من الغد الثاني من مايو. شاهدوا النخوة والشهامة في عيون الرئيس غوستافو بيترو وهو يعلن أمام شعبه: “لقد قررنا قطع العلاقات مع إسرائيل” وشعبه يصفق ويهتف لفلسطين.. والخزي والعار لكل المطبّعين العرب
وكانت في الساابع من أكتوبر نفحة سليمانية: {ولسليمان الريحَ عاصفةً تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها..}.. لقد طاروا إلى الأرض التي بارك الله تعالى فيها، وليس شرطا أن تكون المغيرات صبحا خيولا كالتي نعرف، فهذه خيول أيضا ولكنها مجنحة تحملها الريح، تغير صبحا، وتتوسط جمعا، وتثير نقعا..وكله حصل صبيحة ذلك اليوم..! لا تنسينكم الأيام
احزموا أمتعتكم فقد حان وقت العودة إلى الشمال!! هذه هي أعظم أمنية ينتظرها أهل غزة، ويظنون أنها باتت قريبة جداً، فيارب حقق آمالهم، ولا تخيب رجاءهم، فلا شيء يؤلم أكثر من خيبة الأمل بعد
فريق إتحاد العاصمة ومن خلفه اسم الجزائر 🇩🇿 لم يخسر معركة ولا حربا ولا هم يحزنون!! بل مجرد نقاط مباراة تمت سرقتها منه في وضح النهار وبفعل فاعل… لكنه ربح الأهم!! ربح مبادئه واحترامه للقانون وعدم انخراطه في فسادٍ بات القاصي والداني يدرك أنه يبدأ بلقجع ولا يتوقف عند
أولمبيك أقبو القريب من المحترف الأول لكرة القدم يبعث برسالة كبيرة وواضحة لإرهابيي الماك بالخارج.. وبالراية الوطنية بطول مدرجات الملعب… “ياو القبائل جزائرية والماك
أكبر لحظة رعب يعيشها المشروع الصهيوني هي اللحظة التي يفكر فيها في مآلات الانهيار الكبير للأسطورة الصهيونية التي قامت عليها الأكاذيب والمظلمة اليهودية، وهو يرى تشقق جدرانها وانهيار أساساتها والنزيف الكبير لصدقيتها لدى المجتمعات الغربية خاصة..ماكان ليحصل هذا لولا السابع