لكي نفهم العلاقة التي تربط فرنسا بالمغرب يكفي ان نستخضر كلام السفير الفرنسي السابق في الولايات المتحدة فرنسوا دولاتر، في العام 2011 حيث قال : “إن المغرب يشبه العشيقة التي نجامعها كل ليلة، رغم أننا لسنا بالضرورة مغرمين بها، لكننا ملزمون بالدفاع
من يبرر لتشويه الألوان الوطنية بأن الأصفر يرمز للون الرمل والأزرق لون البحر، أولا نشكره على هذا الاكتشاف الخاص بأوليمبياد باريس…. ونتطلع مستقبلاً إلى إضافة لون البترول الأسود ولون البرتقال الخاص بحمضيات سهول متيجة، ولمَ لا أيضاً لون البني المذهب لون دقلة نور من أجل عدالة الألوان بين التل
فرنسا لا يمكنها أن تكون، اليوم ولا غدًا، مع تقرير مصير الصحراويين، لأن عقيدتها وعقدتها التاريخية مبنية على الفكر الإستعماري، لذلك على الجزائريين الفصل في علاقتهم المستقبلية مع باريس وفق مصالحهم القومية
أستاذ جامعي و مترجم يصف معارضي الرواية بأنهم: أشباه أميين، وذباب، وحتى الأكاديميين المعترضيين وصغهم بقلة الرزانة. أبى التيار إلا ان يخرج لنا جنوده. تتصايح و تعرف
مصطفى البرغوثي: لا يمكن وصف خطاب النتنياهو سوى أنه خطاب مقزز بكل ما تعني الكلمة في جلسة عار تاريخية للكونجرس الأميركي. هذا الخطاب يجب أن يصنف على أنه أسوأ خطاب استعماري متطرف في تاريخ
الرئيس الأوكراني زيلنسكي يغير من لغته التهديدية “لأول مرة” قائلاً: علينا إنهاء الحرب بأسرع وقت حفظاً للأرواح. يعتقد البعض بأن تصريحه أتى كرد فعل لتنحي بايدن خوفاً من إيقاف الدعم المالي له والعلاقة الجيدة التي تربط بوتين بترامب في حال تم انتخاب الأخير رئيساً للولايات
سيسجل هذا اليوم في التاريخ على أنه أحد أيام الخزي والعار في تاريخ الكونغرس الأمريكي،حيث استقبل مجرم الحرب نتنياهو -كما صنفته المحكمة الجنائية الدولية-بالترحاب والحفاوة والتصفيق ومنح ساعة لرواية مزيج من التدليس والكذب والفبركة،بينما العالم اجمع يشاهد منذ 9 أشهر جرائمه الغير مسبوقة في التاريخ ضد غزة والضفة الهلوكوست الدموي الذي يرتكبه بحق شعب
لمن يهمه الأمر، الحـرب تشتد على خانيونس الآن كما لو كانت في أول أيامها، والمـوت في كل مكان، والناس في الشوارع خائفين يرهق وجوههم الفزع، لا يدرون أين يذهبون، أو إلى أي مكان يلجأون، في مشهد أشبه بموقف الحشر يوم القيامة!! لا تعتادوا المشهد فالله يرى ويشهد، لا تألفوا الصورة فتتلفوا!! اللهم لطفك بعبادك، اللهم
هناك فئة من المحسوبين على الأدب والثقافة لا تعتبر نفسها جزءا من الأمة، بل تعتبر الأمة جزءا منها، وفي الوقت الذي تحارب فيه الاستبداد تتحول إلى جماعات مهيمنة