وكانت في الساابع من أكتوبر نفحة سليمانية: {ولسليمان الريحَ عاصفةً تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها..}..
لقد طاروا إلى الأرض التي بارك الله تعالى فيها، وليس شرطا أن تكون المغيرات صبحا خيولا كالتي نعرف، فهذه خيول أيضا ولكنها مجنحة تحملها الريح، تغير صبحا، وتتوسط جمعا، وتثير نقعا..وكله حصل صبيحة ذلك اليوم..!
لا تنسينكم الأيام يوم الساابع من أكتوبر!