الجمعة 10 مايو 2024

وكانت في الساابع من أكتوبر نفحة سليمانية: {ولسليمان الريحَ عاصفةً تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها..}..
لقد طاروا إلى الأرض التي بارك الله تعالى فيها، وليس شرطا أن تكون المغيرات صبحا خيولا كالتي نعرف، فهذه خيول أيضا ولكنها مجنحة تحملها الريح، تغير صبحا، وتتوسط جمعا، وتثير نقعا..وكله حصل صبيحة ذلك اليوم..!
لا تنسينكم الأيام يوم الساابع من أكتوبر!

شارك برأيك

هل سينجح “بيتكوفيتش” في إعادة “الخضر” إلى سكّة الانتصارات والتتويجات؟

scroll top