للأمانة ورغم أنها حقيقة مرة لكن يجب أن نصارح بعضنا البعض بها. غز.ة هذه المرة لم تخذلها الأنظمة فقط ولكن خذلتها كذلك النخب والمثقفين وحتى مجتمعاتنا وشعوبنا. للأسف غز.ة تُركت لحالها تواجه احتلال عنصري مدعوم من الغرب ومن أنظمة وظيفية مطبعة ونخب مرتزقة وشعوب خائفة تُركت تائهة بدون بوصلة لا الأنظمة استثمرت في غضبها ولا
هنا موريتانيا.. القوة الناعمة الجزائرية في أبهى تجلياتها… كفاءات موريتانية درست في الجزائر وتخرجت بشهادات عليا من جامعاتها وتصنع اليوم نهضة الجارةتعلن بنواكشوط عن ميلاد اتحاد خريجي جامعات ومعاهد الجزائر. القوة الناعمة للجزائر”تشاركية” “اندماجية” “بعيدا عن ثقافة المؤامرات التي تحمل توقيع مملكة الشر في الجوار التي تتبنى نهجا توسعيا وتمارس أساليب شيطانية لشراء الذمم خبراتنا
صحراء واد سوف الجزائرية… يوم كان القوم يعمل يكد ويزرع ويجتهد في صحرائه نحن كنا نتنمر على رئيسهم ونضحك ونقول عنهم بلاد الجوع والطوابير.. أعلم جيدا أن الصدمة كانت قوية على نخب التلوين لدرجة الهذيان بالذكاء
قرأ الفلسطينيون دروس النكبة على أتم ما يجب أن تقرأ، فقد كانت تجربة مريرة سهلت لكيان شذاذ الآفاق الذين لفظتهم أوروبا والعالم،تركيز كيان ديمغرافي جديد على أنقاض الفراغ، ووضعتهم خارج الجغرافيا الفلسطينية، فخسروا الأرض والوجود والكينونة،وظلوا لسبعة عقود عالقين على باب العودة
قمة أخرى للذل والتذلل… يبدو أن العرب في قمتهم بالمنامة لم يستوعبوا بعد القول اللاتيني المأثور “اذا أردت السلام فاستعد للحرب Si vis pacem, para bellum” باصرارهم على تبني السلام كخيار استراتيجي جعلهم يستجدون ويتذللون لكيان دخيل عنصري لا يؤمن إلا بمنطق القوة مدعوم بقوة غربية تحتكر الحق والقانون بما يتوافق ومصالحها… الحقيقة التي يجب
المحصول من القمح في المنيعة وحدها بلغ لحد الان 850 ألف قنطار، ولنقل الكمية استدعى الامر إحضار 163 شاحنة كبيرة. البعض يتساءل أين كان كل هذا، والجزائر كانت غارقة في استيراد هذه المادة الحيوية. الجواب: بالأمس غيبوا الإرادة عمدا ، أما اليوم فهناك إرادة سياسية
فضيحة الإعلام المغربي وقوله أن موسم الحصاد في الجزائر هو بالذكاء الاصطناعي وليس حقيقة تصل إلى العالمية ومن خلال قناة BBC… عندما يكون لديك إعلام جاهل ويعتقد أن العالم يستقبل أكاذيبه مثلما يستقبله الشعب المغربي في الداخل المغلوب على
رغم الكذب الدائم في عدد القتلى والجرحى منذ بداية طوفان الأقصى جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترف بإصابة ما يقرب من 100 جندي في معارك قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الماضية جراح كثير منهم خطيرة أما القتلى فالأرقام متضاربة لكن التقديرات العسكرية في الحروب تقدر نسبة القتلى للجرحى
نقولُ لكم ما قال عمر المختار للغزاة من قبلكم: “نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت، وهذه ليست النهاية، بل سيكون عليكم أن تحاربوا الجيل القادم والأجيال التي تليه، أما أنا… فإن عمري سيكون أطول من عمر
هل حرب غزة حرب دينية ام ماذا؟ لمن يدافع عن التطبيع ويتهم المقاومون الفلسطينيون بالمتطرفين الاسلاماويين، هو ذا نتنياهو يرتدي التيفيلين والتي تعد من اللباس الديني لليهود أثناء تأدية صلواتهم، وهو الذي يتهجم على الفلسطينيين ويلقبهم بالعماليق، تلك الكلمة التوراتية التي تعني سكان أرض كنعان، والذين يجب إبادتهم عن آخرهم. يستنجد بالتوراة ليحرض قومه على