الخميس 25 أبريل 2024

المؤسسات التربوية تعاني بسبب غياب أعوان الحراسة ومهندسات النظافة

ⓒ FB_IMG_1632731581177

تعاني المؤسسات التربوية من مشكل عدم توفر مهندسات النظافة وأعوان الحراسة بالمؤسسات التربوية ليلقي بظلاله من جديد ويضع قطاع التربية أمام تحد صعب، في ظل الظروف الصحية الاستثنائية بسبب انتشار وباء كورونا.

تعيش المؤسسات التربوية بولاية وهران مشكلا حقيقيا بسبب النقص الفادح في أعوان الأمن وكذا مهندسات النظافة، لاسيما بالمؤسسات التربوية التي فتحت أبوابها مؤخرا، بسبب تجميد الوظيفة العمومية. مما يجعل استقبال فصل الشتاء صعبا، بسبب تساقط الأمطار وما ينجر عليه من مخلفات، أهمها الطمي الذي ينقله التلاميذ إلى قاعات التدريس، إلى جانب تسرب مياه الأمطار عبر سقوف حجرات التدريس، مخلفات التلاميذ بالأقسام، وضعية الساحات التي تنبت فيها الحشائش وتساقط أوراق وأغصان الأشجار، فتتحول إلى فضاء للزواحف والحشرات… إلخ.

شارك برأيك

هل سينجح “بيتكوفيتش” في إعادة “الخضر” إلى سكّة الانتصارات والتتويجات؟

scroll top